موضوع جميل جدا ورائع
بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
مواضيع مماثلة
2 مشترك
من القلب إلى القلب
admin- Admin
- عدد المساهمات : 113
تاريخ التسجيل : 27/04/2010
الموقع : safealwed
بطاقة الشخصية
حقل: 1
- مساهمة رقم 1
رد: من القلب إلى القلب
أبو عبدالله- Admin
- عدد المساهمات : 158
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
- مساهمة رقم 2
من القلب إلى القلب
أ
جمل النظرات.. نظرة من العين إلى العين.
أجمل الطرق.. طريق طويل تسير به مع من تحب بلا توقف.
أجمل الاوراق ورقة تكتب فيها لأغلى الناس.
إذا كانت لك ذاكرة قوية.. وذكريات مريرة.. فأنت أشقى أهل الأرض.
إنّ من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك.
أصدق الحزن.. ابتسامة في عيون دامعة.
ليس العار في أن نسقط.. ولكن العار أن لا تستطيع النهوض.
لا ينقص القمر إلّا حين يكتمل. لا يجب أن تقول كل ما تعرف.. ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول.
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوماً.
]color=#ff0000]ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق.. ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية![/color]
أجمل الأيام يوم لم نعشه بعد. أصعب الأيام يوم تلاقي الأحبة وافجع الأيام يوم فراقهم.
ليس بالضرورة أن تلفظ أنفاسك وتغمض عينيك ويتوقف قلبك عن النبض ويتوقف جسدك عن الحركة كي يقال عنك: أنك فارقت الحياة فبيننا الكثير من الموتى يتحركون يتحدثون يأكلون يشربون يضحكون لكنهم موتى.. يمارسون الحياة بلا حياة.
فمفاهيم الموت لدى الناس تختلف.. فهناك من يشعر بالموت حين يفقد إنساناً عزيزاً ويخيل إليه.. أن الحياة.. قد انتهت وأن ذلك العزيز حين رحل.. أغلق أبواب الحياة خلفه وأن دوره في الحياة بعده.. انتهى.
وهناك من يشعر بالموت.. حين يحاصره الفشل من كل الجهات ويكبله إحساسه بالإحباط عن التقدم فيخيل إليه.. أن صلاحيته في الحياة قد انتهت وأنه لم يعد فوق الأرض ما يستحق البقاء من أجله.
والبعض.. تتوقف الحياة في عينيه في لحظات الحزن.. ويظن أنّ لا نهاية لهذا الحزن وأنه ليس فوق الأرض من هو أتعس منه فيقسو على نفسه حين يحكم عليها بالموت وينفذ بها حكم الموت.. بلا تردد.
وينزع الحياة من قلبه ويعيش بين الآخرين كالميت تماماً.
فلم يعد المعنى الوحيد للموت هو الرحيل عن هذه الحياة.. فهناك من يمارس الموت بطرق مختلفة ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت وهو ما زال على قيد الحياة. فالكثير منا.. يتمنى الموت في لحظات الانكسار ظناً منه أن الموت هو الحل الوحيد والنهاية السعيدة لسلسلة العذاب.
لكن.. هل أحدنا سأل نفسه يوماً.. ترى.. ماذا بعد الموت، نعم.. ماذا بعد الموت فهم.. كانوا هنا.. ثم رحلوا غابوا ولهم أسبابهم في الغياب لكن الحياة خلفهم ما زالت مستمرة فالشمس ما زالت تشرق والأيام.. ما زالت تتوالى والزمن.. لم يتوقف بعد ونحن.. ما زلنا هنا ما زال في الجسد دم وفي القلب نبض. وفي العمر بقية.
فلماذا نعيش بلا حياة ونموت بلا موت إذا توقفت الحياة في أعيننا.. فيجب ألا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو.. موت القلوب.
أجمل الطرق.. طريق طويل تسير به مع من تحب بلا توقف.
أجمل الاوراق ورقة تكتب فيها لأغلى الناس.
إذا كانت لك ذاكرة قوية.. وذكريات مريرة.. فأنت أشقى أهل الأرض.
إنّ من أعظم أنواع التحدي أن تضحك والدموع تذرف من عينيك.
أصدق الحزن.. ابتسامة في عيون دامعة.
ليس العار في أن نسقط.. ولكن العار أن لا تستطيع النهوض.
لا ينقص القمر إلّا حين يكتمل. لا يجب أن تقول كل ما تعرف.. ولكن يجب أن تعرف كل ما تقول.
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوماً.
]color=#ff0000]ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق.. ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي يستحق التضحية![/color]
أجمل الأيام يوم لم نعشه بعد. أصعب الأيام يوم تلاقي الأحبة وافجع الأيام يوم فراقهم.
ليس بالضرورة أن تلفظ أنفاسك وتغمض عينيك ويتوقف قلبك عن النبض ويتوقف جسدك عن الحركة كي يقال عنك: أنك فارقت الحياة فبيننا الكثير من الموتى يتحركون يتحدثون يأكلون يشربون يضحكون لكنهم موتى.. يمارسون الحياة بلا حياة.
فمفاهيم الموت لدى الناس تختلف.. فهناك من يشعر بالموت حين يفقد إنساناً عزيزاً ويخيل إليه.. أن الحياة.. قد انتهت وأن ذلك العزيز حين رحل.. أغلق أبواب الحياة خلفه وأن دوره في الحياة بعده.. انتهى.
وهناك من يشعر بالموت.. حين يحاصره الفشل من كل الجهات ويكبله إحساسه بالإحباط عن التقدم فيخيل إليه.. أن صلاحيته في الحياة قد انتهت وأنه لم يعد فوق الأرض ما يستحق البقاء من أجله.
والبعض.. تتوقف الحياة في عينيه في لحظات الحزن.. ويظن أنّ لا نهاية لهذا الحزن وأنه ليس فوق الأرض من هو أتعس منه فيقسو على نفسه حين يحكم عليها بالموت وينفذ بها حكم الموت.. بلا تردد.
وينزع الحياة من قلبه ويعيش بين الآخرين كالميت تماماً.
فلم يعد المعنى الوحيد للموت هو الرحيل عن هذه الحياة.. فهناك من يمارس الموت بطرق مختلفة ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت وهو ما زال على قيد الحياة. فالكثير منا.. يتمنى الموت في لحظات الانكسار ظناً منه أن الموت هو الحل الوحيد والنهاية السعيدة لسلسلة العذاب.
لكن.. هل أحدنا سأل نفسه يوماً.. ترى.. ماذا بعد الموت، نعم.. ماذا بعد الموت فهم.. كانوا هنا.. ثم رحلوا غابوا ولهم أسبابهم في الغياب لكن الحياة خلفهم ما زالت مستمرة فالشمس ما زالت تشرق والأيام.. ما زالت تتوالى والزمن.. لم يتوقف بعد ونحن.. ما زلنا هنا ما زال في الجسد دم وفي القلب نبض. وفي العمر بقية.
فلماذا نعيش بلا حياة ونموت بلا موت إذا توقفت الحياة في أعيننا.. فيجب ألا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو.. موت القلوب.
الجمعة مارس 31, 2017 5:16 am من طرف admin
» ترحيب ب rania emarketing
الأحد يونيو 19, 2016 7:51 pm من طرف admin
» ترحيب بالعضو/ة الجديد عمرية ساعد
الأحد يناير 31, 2016 4:01 am من طرف admin
» عناية سنه كامله خلت شعري من الكتف الى اسفل الظهر
الإثنين يوليو 14, 2014 11:19 pm من طرف SooSoo
» علاج احتكاك الركبة
الأحد يوليو 13, 2014 11:24 pm من طرف admin
» فوائد القرفة مع العسل
الأحد يوليو 13, 2014 10:22 pm من طرف admin
» أساسيات الإسعافات الأولية - مقاطع فيديو
السبت يوليو 12, 2014 10:16 pm من طرف admin
» من قرى الصهاليل
السبت يوليو 05, 2014 8:41 pm من طرف admin
» هلابك يابعد عمري
السبت يوليو 05, 2014 3:00 am من طرف admin